لكُلّ أمرٍ جَرَى فيهِ القَضَا سَبَبُ، ................ والدَّهرُ فيهِ وفِي تصرِيفِهِ عَجَبُ
مَا النَّاسُ إلاَّ مَعَ الدُّنْيا وصَاحِبِهَا ................. فكيفَ مَا انقلَبَتْ يَوْماً بِهِ انقلبُوا
يُعَظّمُونَ أخا الدّنْيا، فإنْ وثَبَتْ ..................... عَلَيْهِ يَوْماً بما لا يَشتَهي وَثَبُوا
لا يَحْلِبُونَ لِحَيٍّ دَرَّ لَقحَتِهِ، ........................ حتى يكونَ لهمْ صَفوُ الذي حَلَبُوا
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem