.... لأن السماء أكثر تعاسة
من عيوننا
...
خرجت تقود قطيعاً من اللعب
والأطفال العراة
...
لأنه حزين
ارتدى الأجراس الملونة
...
كيف جاءنا وأسراره على فمه
ومياهه العذراء بين راحتيه
...
أي نهر هذا الذي يقولون
إنه يعيد الصبا؟
...
أنا المراة الرهينة
السلف يطالب بي والخلف
...
.. وينادي مُنادٍ على الموت فأتقدم
ولكنني أخرج من ثقوبه العليا
...
أيها العشاق
ضعوا العنفات في مجاري الجسد
...
إلى شام وسلافة
أيتها العصفورة ، يا ابنتي
...
...... إمرأة من الطباشير
تعانق عُشّاقاً من الرمال
...