سَعَتْ لكَ صُورَتِي، وأَتاكَ شَخْصِي
وسارَ الظِّلُّ نحوكَ والجهاتُ
لأَنّ الرُّوحَ عِنْدَكَ وهْيَ أَصلٌ
وحيثُ الأَصلُ تَسْعَى المُلْحَقات
وهبها صورة ً من غيرِ روح
أليس من القبولِ لها حياة ُ ؟
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem