فكرت بك و كيف انت تحب هذا الجمال... و استمر بمشي على طول الشاطىء كله وحيدة... سمعت الامواج تتكسر في رعد مقياسي... حيث انت و انا سمعنا في احدى المرات صوتها الرتيب... كانت حولي الكثبان الرملية التي تعطي صدى الصوت... خلفي شرارة البحر الباردة الفضية... نحن الاثنين سنمر عبر الموت و العصور المطولة قبل انت تسمع ذلك الصوت مرة ثانية معي. _____________________________________________ هذه القصيدة هي للشاعرة - SARAH TEASDALE - لقد قمت بترجمتها لكي يقرأها المزيد من محبي الشعر. _____________________________________________
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem