Pj Poem by alaa hussain

Pj

كان شوقها للبحر تفيض من حوله الشواطئ أصبحت شطا للنهب في مجرى المرافئ
_
أنا الغياب و الصمت قصه و إنتهت على المدرج
ألحساب و المدرسه خير ما أدركنا من أيام الفارس على حصان السرج
_
(حكايات من الواقع)
عن سوالف الفريج و الربع أيام الصغر أيام كبل طبعا تختلف عن اليوم هذي طبيعة الحياه كل وكت و له وذان على كولة الشياب أيام اول أحسن من اليوم مجرد كلمه طبيعه كونيه في البشر الحنين و الشوق
عموما الحياه مفهوم مبسط مهما بلغ الخيال البشري من تعقيد لمعانيها و في آخر المطاف لك أن تتخيل إن الإنسان ليس إلا كمثل النملة التي تسعى في الأرض تكون في لحظه وحش تافه لأتفه الأسباب و تصبح في اليوم التالي و تراها بين مخالب خنفساء حقيره أو شبكة عنكبوت أو علف لدود الأرض كنهايه للغرور
الكسل سمه في الحياه يصيب بعض الشعوب سواء المتقدمه أو التي تمر في مراحل من الهزيمه
أتجول أحيانا و اقرأ ما يكتب على هذه الصفحه من التاريخ و التي أحدا لا يشك ثانيه فيها بأنها ستكون من الأيام السود التي مرت في تاريخنا و ما ذلك إلا جزء من إرهاصات الشعور بهذه الهزيمه الجشع و الطمع الخوف الواهم من المستقبل و المجهول الذي يعلن فيه حفيد شيطان النفس إنتصاره على الذات
إلا أن الذاكره البشريه تظل دائما يقظه و حيه إلا أنها
نادرا ما في لحظة الشعور هذا ما تدرك نوع و طبيعة و شكل الإستداره
نادرا ما ترى أين مكانها عاليه فوق الجبال أم في سراديب المجهول
نادرا ما تسمع أو تفهم أو تعي الكلمات التي تطرق طبلتها الأذنيه إن كان الصوت لحن موسيقى جميل أم كمين غراب جاء من وراء البحار ينعق بلحن غريب
و نادرا ما يدرك إن النهوض في الصباح و الإستيقاظ من النوم ليس لشرب الحليب و الذهاب إلى حفل راقص
و إنما هو القناعه و إصلاح ما حوله و ليرى بعين بصيره ما آلت إليه أوضاعه البائسه و يتعض ليرى إن كان قد
استيقظ و هو في جورة نار أم في حافله سفر أسرع من الزمن ترى نفسك بها مثل الراكب الأخير الذي يتعلق بالهواء
الأمم المتقدمه تسابق الريح هناك
أما هنا فإنها أمه تصحو بين الرماد
_
من الطبيعي أن نعشق النصف الملئ من الكأس بالبرتقال
و لعله إلى خير إن شاء الله واثقين لا ريب إلا أن الفارغ فلاح لا يعرف كيف يحلم و لنرى إلى أين المآل
_
حياتنا لعبه في البلاد الأخرى يختلفون على الدرب و ينبذون الفساد و الإستبداد هنا نختلف مع الفراغ شعب نايم
_
قراءة اللحظه تختلف عن قراءة الأشياء التي تنير اللحظه التي تعيش فيها و الإثنان ذو فائده
_
هذه الأمه التي كانت تمشي على النور لن تقع
_
Our lives to play in other countries
disagree on the trail and reject
corruption and tyranny here disagree
with the people of Fame vacuum
_
راهنت على و توغلنا في ما ترى بينما كانت عقولا و تاريخ و خروف رمزا إلى الغنم شهدت بطولات و رفعت العلم إلى أن ثلة أموات باعت السلم أضاعت الطريق إلى الهمم ملخص
_
الأمه التي تضيع مفهوم الوطن و لا تعرف كيف تكتب جمله مفيده فيه و في مغزاه مآلها تسرح مع الغنم في أرض الله الواسعه
_
من أقوال القدماء:
فتى لا يراه البحر إلا أظله خواطر فكر أنه زاخر البحر
_
قبيلتنا الوطن أما من يرى الوطن قبيله فمآله إلى الزوال إن شاء الله عاجلا لا آجلا حتى حلم يقظه ما يكدر /كويت
_
(البدون)
لا يتسنى لنا القراءه دائما لذا فإن الكثير من المعلومات دخلت في طي النسيان أو ربما تم إختزالها في مكان ما لا أدري خاصه حين تعاصر أماكن مختلفه سيكون لك في كل مكان عباره عن صديق و مكتبه بكل ما فيها لهذا تحولت الكتابه عندي مثل عجينة الخبز شيئا من الفوضى لا قدم له و لا رأس فيها ثم شئ آخر رأيت إننا نعيش في زمن معدل القراءة فيه لا يتعدى سطور في الأمور التي لا تدخل ضمن إختصاصاتنا التي نعتاش منها كعامل النجاره الذي يفضل كتابا عن الوسائل الحديثه أكثر من أي مجلد قصص يرى فيه شيئا من الحياه و لهذا وجدت إني و بلا غرور أحد اللذين يطلون على الطرق و الدروب في هذه الحياه التي نعيشها و لهذا أيضا أصبح لا مشكله عندي فيما أريد فيما يتعلق في المبادئ و الأسس و الطموح و الغايات و الأهداف التي يسعى لها الإنسان بطبيعته خالصين يا بيه توكل على الله فأنا أستعير منك كل كلمه اقرأها و مع كل سطر جديد لكاتب مبدع ألقيه في جدولي الصغير مع الأسماك و عموما الكلمه بلا غايه و هدف تكون ضعيفة البناء المقدمه هذه لا علاقة لها بموضوع المقال و إنما جاءت بالصدفه القدريه
في بلادنا كلمة بدون التي لا أرى فيها أي معنى غير أسره بترت جزء منها و بترت الضمائر الحيه معها رغم إن الخيرين لا يتأخرون عن هؤلاء الأبناء في الساعات و المساعده و هي قضيه قديمه حديثه و هي ظروف معقده و مأساويه تداخلت فيها أشياء كثيره لكن من يريد بناء وطن يحتاج إلى التأمل كثيرا في هذه الإشكاليه و هي كيف أن تنزع إبن من بيته و أمه ثم يتحول إلى قضيه مثل أي قضيه ثانويه من قضايا البيئه البشر رأسمال الأمم التي تنشد المستقبل أما الحجر فإنه لا ينطق
_
الحياه ليست رهان
كما تدين تدان
فخرك في عز أوطان
لا في بيع و شراء خسران
مآله إلى دفان و تربان
الوطن أرض و بحر و سبحان
الحياه ليست دهان
و على ما يهوى إنسان
الحياه مفهوم وطن في النفس و وجدان
عرفه إلى ولدان
خلقته السماء قبل أن تعرفنا شيئا عن معنى ديان
و خلقناكم
و لا زلنا في جورة نار
يراها نفث طار
و أنوارها من حرقة غدار

COMMENTS OF THE POEM
READ THIS POEM IN OTHER LANGUAGES
Close
Error Success