وحينما أدار ظهرَهُ
وغابَ بينَ النّاسِ
في زحام كلِّ شارعٍ
ومجلسٍ
وبيتْ
يبحثُ عمّنْ لم تزلْ
تضيءُ في قنديلهِ
بقيَّةٌ
منْ زيتْ
أشارَ لي
وهو يُؤديْ قلماً ودفترا
وجملةً يكتبها بحذرٍ
يحسبني ارتويتْ
نعم، أخذت حصّتي
وقلتُ للسّاقي الذي
أرادَ أن يملأ ليْ
اكتفيتْ
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem