رُبّما ضَاقَ الفَتى ثمّ اتّسَعْ، ........................ وَأخو الدّنْيا على النّقصِ طُبعْ
إنّ مَنْ يَطمَعُ في كلّ مُنًى ................................ أطْمَعَتْهُ النّفسُ فيهِ لَطَمِعْ
للتُّقَى عاقِبَة ٌ مَحْمُودَة ٌ .............................. والتَّقيُّ المَحْضُ مَنْ كانَ يُرَعْ
وقُنوعُ المرءِ يَحْمِي عِرْضَهُ .......................... ما القَريرُ العَينِ إلاّ مَنْ قَنِعْ
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem