تلفت قَلبي إِلى الكرملِ {#spc} وَحنَّ إِلى عَهدِهِ الأَوِّلِ
وَمَرَّت بِهِ ذكريات الهَوى {#spc} رَواجعَ مِن ذَلِكَ المَنزل
تلفت كَما شئت وَاخفق لَهُ {#spc} سَحائِبُ هَمك لا تَنجلي
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem