لم يكُنِ الربيعُ صديقي
في يومٍ من الأيامِْ
ولا تحمَّسْتُ
لطَبَقات الطلاءِ الحمرِ، والأزْرَق
التي يضعُها على وجهه
ولا للأشجار التي تُقَلِّدُ
(راقصات الـ (فولي بيرجيرْ
الخريفُ وحدَه
هو الذي يُشْبِهُني
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem