ألقى النيل عباءته فوق البر الشرقي, ونامْ
هذا الشيخ المحنيُّ الظهر
...
يفاجئني الذي اكتشفت : أنت في نفسي حللت
في صوتي المرتج بعض صوتك القديم
...
كيف الرقاد ! وأنت الخوف والخطر
وليل بغداد ليل ماله قمر
...
أنا اليك مبتداي ,حاضري ونهايتي
اشعلت أيامي فصارت نارها حقيقتي
...