شهريار يا شهريار القرن العشرين
شهريار أيّها اللاعب الحيّال اللعين
أنت يا من غيّرت من لعبتك منذ حين
متى تنتهي مع هذا الشعب المسكين
فقد طالت لعبتك معه وطالت لسنين
ألا من شهرزاد تبعث له ولو لحين
لتنقذه من شرّك عنفك وحقدك الدفين
فقد نفذ صبره ماعاد مثل أيوب الحزين
الذي رضخ لصبره وهوطائع و مستكين
نعم أنهي لعبتك مع هذا الشعب المسكين
الذي طالت معاناته وهو في حسرة وأنين
فللحياة والسلام له شوق لهفة وحنين
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem