كم كانت تائهة عازفتي
لا تعلم من اين تبدأ
ولا كيف تستنجد بأحد
لقد تعودت وجود اشخاص قربها
قد ذهبوا واختفو من دون ترك سبب
عزفت الحانها بكمانها
عزفت الحانها وبكت
صرخت باعلى صوتها الا من السبب
ماذا فعلت بحق آلهة اللهب
لم تكو تعلم انها كانت سبب
صرخت وصاحت في السماء وفي الافق
صرخت من دون ابعاد الشفاه
صاحت من دون إظهار اللسان
كان الكمان ووتر الرسغ هم الاساس
صفت ألحانها بلا تعب
فنصفي الثاني كان حافظا ومعلما😢
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem