وكأن سعدى إذ نودعنا Poem by الحسن بن هانئ أبو نواس

وكأن سعدى إذ نودعنا

وكأنَّ سعدى إذْ تودعنا
وقَدِ اشْرَأبَّ الدَّمعُ أنْ يكِفَا
رشأٌ تواصينَ القيانُ بهِ
حتى عقدنَ بأذنهِ شنفا
فالحبّ ظهْرٌ أنْتَ راكِبُهُ
فإذا صرفْتَ عِنانَهُ انْصَرَفَا

COMMENTS OF THE POEM
READ THIS POEM IN OTHER LANGUAGES
Close
Error Success