اني لاشتاق اليكي أيتها الهجينة
و اتوق لرؤياكي في المدينة
فلا عقل ابقيته لي و روح
ما دمت لصوتكي مفتون
فكيف لي ان رأتك يوما عيناي
أجمل مما تصورتكي أذناي؟
أتراني أجن و أرسل في برقية
الى مصحة عقلية
لا هي غربية و لا هي شرقية؟
أم تراني صرت عاشقا ولهانا
بعد أن كنت من قبل في العشق حيرانا؟
يعجبني هذا و أكررها تكرارا
فجمالكي يصرخ في وجهي صراخا
فهو الآن ممسك بيدي امساكا
و مشعل بلهيب الود في قلبي نيرانا
فأنا اليوم إما مقتول بجمال وجهك على فراش عيناي
أم مطعون بخنجر صوتك الرباني في أذناي
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem