أطلَّ على مرابعنا أَطلاَّ {#spc}ربيعُ دمشقَ بُورك أين حَلاَّ
ومنْ بردى أفضْ كرماً ونبلاً {#spc} فإنَّك مَظهرٌ لهما ومَجلَى
ومنْ يعرفْ شبابَ دمشق يعرفْ{#spc} لهمْ في المكرمات اللّينَ فضلا
إذا دهمتهم ُ الحدثانُ رقّوا{#spc} كما رقَّ الحديدُ فصارَ نصلا
مسحتُمْ عن دمشقَ دماً زكيَّاً{#spc}بغوطتها هُريقَ ولم يُطّلا
ففجَّر جفنهُ دمعاً فخوراً {#spc}على الأحرارِ أحياءً وقتلى
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem