...... إمرأة من الطباشير
تعانق عُشّاقاً من الرمال
دون أن تطلب فواتير الخسائر
ولا إيصالات بالآلام والأحزان
تعبر العواصف
تدخل القاطرات المسرعة
تخوض جوف الرغبة
بصلابة المقهورين وجشع المحرومين
ولُهاثها ينطلق كالدخان
من الشرايين والأزقّة
ومثل لصوصٍ مذعورين
تُفرغُ حمولتها من الأحلام والرغبات
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem