كموج تدافع
حتى اعتلى صهوة الماء عمري
ولكن شمس الظهيرة قيظ
يبخرني
ويقضم عمر الثواني التي
راكمتني هناك غريبا
فلا ستر دوني
ومهما علوت
أعود كما كنت
ذرة ماء
رذاذا لطيفا
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem