الشهامة لاتشترى و لاتباع و انما تولد مع الشجعان و الابطال و يفتقدها الجبناء و امثالهم من الارانب, من يقتقد الشيء لايعطيه ابدا و السبب ببساطة ان رائحة الشهامة من مسيرة كذا و كذا و لكن رائحة الجبن و النذالة تفوح كرائحة القاذورات و يحس بها اي واحد, الشهامة ضد النذالة دوما و السبب انهما كالخطان المتوازيان مهما امتدا لايلتقيا ابدا! من الشهامة ان لاتغدر بأي انسان و اذا كان هذا الانسان اخوك او جارك و من الشهامة مد يد العون لأخيك في كل الاوقات و خصوصا وقت الشدة و من الشهامة ان تكون سندا حقيقيا لأخيك في السراء و الضراء, التكلم من وراء الستائر و تحت الطاولة و في غرف الفنادق الفاخرة و مع جنب و الاستغابة وووووووووووووووووووووووووو فهو يصف في خانة النذالة, الحياة يومان يوم لك و عليك ايام و يكفي الشهادة للشهم و الشهامة و غير ذلك ............. صف في خانة الجبن فقط! ____________________________________________________________________________________________________________________________________________
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem