كما تطعج قطعة الحديد الرقيقة بين يدي الصواج طعجتني الايام طعجا فاصبحت تتقاذفني الايام بلا رحمة هنا و هناك و اصبحت كغريق يبحث عن قشة ليتعلق بها فلا قريب و لا صديق يسأل عني و لا اي كان وحيدا و خاطري مكسور فقط الله عز و جل كان على جانبي و لم يتركني ابدا الحمد لله و الشكر لله في السراء و الضراء استغفر الله بالليل و النهار الناس مصالح فقط و طالما انا مع الله فلا اخاف احد و لا اخشى الايام و حتي مهما طعجتني فالله على جانبي و مهما صار. 01-24-2014
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem