غادر نوار الى الابد... الى وجهة رائعة اختارها بأرادته الجميلة مصحوبا بصديقه عبودة الى حيث سيعيدان بناء حياتهما مرة ثانية..عاشوا - نوار و عبودة - معا و تشاركوا بكل شيء.... لقد غادروا الى ملاذ افضل لأنهما احتاجا لحياة افضل... لقد عانوا و قاوموا معاناتهم القبيحة بقوة.... لم يعرفوا شيئا عن الحياة الفخمة و لكنهم قرروا ان يكونوا بعيدين جدا بدون معرفة الى اين هم ذاهبون! لقد اختاروا ان يكونوا او لايكونوا مهما تكن التكاليف............ و لذلك كان ذلك المشهد الاخير لي لرؤيتهما و كانت البداية لحياة جديدة بالنسبة لهما. __________________________________________________________________________________________
This poem has not been translated into any other language yet.
I would like to translate this poem