اذا كان ثمة شخص ما قانع و راض في اي وقت فمعناه انه او انها واعون بما يجري حولهم و لكن اذا كان او اذا كانت غير واعون بما يجري حولهم فمن ثم بمقدورنا بشكل عظيم ان نفهم معادلة الحياة في اي وقت... لا يأتي الرضا او عدم الرضا من فراغ الحياة و لكن يأتيان من محصلة اعمالنا كلها السيئة او الطيبة الجميلة و القبيح و الصحيحة او الخاطئة... نحصد ما نفعله في اي وقت لأنه ببساطة تلك معادلة الحياة العادلة في اي وقت و في اي مكان و في كل مكان... _____________________________________________