اللاذقية بيتنا
في اي مكان و في كل مكان
لأنها ببساطة متناهية تسكن
في سويداء قلوبنا,
انها امنا التي تسأل
عنا في اي وقت,
نعشق صخرة انتحارها
و بحرها الازرق و
اناسها الرائعون و
جبالها و تلالها و
زهورها و ورودها و
شوارعها و طرقها و
كل شيء فيها,
لايمكن للأماكن الاخرى ان تستبدلها
حتى و لو حاولت,
نعشقها بشكل كبير
كشيء ما دوما,
حتى حينما نكون بعيدين عنها لكنها
تظل محفورة
في قلوبنا
لأبد الآبدين...
____________________________________________