لا ينتظرنا الزمن كي نكون او لا نكون لأنه ببساطة دوما في المقدمة سائرا كل بذاته... بمقدورنا ان نطأطىء رأسه بالسير في مقدمته اذا كنا قادرين, لا نقدر ان نعيده للوراء لأنه ببساطة دوما يسبقنا, نريده ليكون و لكننا لا نقدر لأنه ببساطة له طريقه الخاص, طالما انه دوما في المقدمة فعلينا ان نتسابق معه فقط لنكون او لا نكون اذا كنا قادرين او اذا ما حاولنا, بمقدورنا ان نقول انه دوما يطير الى الامام منتظرا ايانا لنمسكه او فقط لنقبض عليه بأحكام... ___________________________________________________________________________